فقطع كلامة عمة أبو لهب ، وقال : تباً لك ! ألهذا جمعتنا ؟! ثم عاد فجمعهم ثانية ، فأعاد أبو لهب مثل قولتة الاولى ، فتفرّقوا ، فأنزل اللة تعالى علية ( تبت يدا أبي لهب وتب ) الى آخر السورة المباركة. ثم جمعهم مرَّةً أُخرى ليكلِّمهم ، وفيهم أعمامة : أبو طالب والحمزة والعبَّاس وأبو لهب ، وغيرهم من أعمامة وبني عمومتة ، فأحضر عليٌّ علية السلام لهم الطعام ..