أخبروني عن القضاة ، أجور منهم حيث يفرضون على الرجل منكم نفقة امرأتة إذا قال : أنا زاهد وأنة لا شئ لي ؟ فإن قلتم جور ظلمتم أهل الإسلام ، وإن قلتم بل عدل خصمتم أنفسكم . أخبروني لو كان أخبروني لو كان الناس كلهم كما تريدون زهادا لا حاجة لهم في متاع غيرهم ، فعلى من كان يتصدق بكفارات الأيمان والنذور والصدقات من فرض الزكاة ؟ إذا كان الأمر على ما تقولون لا ينبغي لأحد أن يحبس شيئا من عرض الدنيا إلا قدمة وإن كان بة خصاصة ... | ||||